لم يكن يخطر على بال أحد أن يصاب عالم الموضة بما يشبه الهلوسة، أو الرغبة المحمومة في الدوائر والأشكال المتداخلة، لكن مارك جايكوبس، ولمسته «الميداسية» التي تضرب عالم الموضة مرة أخرى تحول كل شيء إلى فن، وتطلق أي فنان يتعامل معه إلى العالمية. فعلى مدى 15 سنة هي الفترة التي قضاها جايكوبس في دار «لوي فويتون»